صارت
السمنة مشكلة عالمية.. فهل هناك رؤية إسلامية لعلاجها أو الوقاية منها؟
حضرت برامج كثيرة لعلاج السمنة، ورأيت فى أحد المراكز راهبة مع البدناء، وتتحدث معهم فوجدتها تقول لهم: إن الذى يحول الطعام إلى دهون فى الجسم هو الله، فتعالوا نلجأ إلى الله قبل أن نلجأ لوسائل التخسيس، فرقعوا أيديهم وظلوا يدعون الله. وهذه ليست دعوة لعدم الأخذ بالأسباب، فالدعاء هو أهم الأسباب.
ويتبلور العلاج النبوى للسمنة فى مجموعة من أحاديث الرسول (عليه الصلاة والسلام) منها: "نحن قوم لا نأكل حتى نجوع وإذا أكلنا لا نشبع".
فإذا حرص كل فرد على ألا يأكل حتى يجوع، وإذا أكل لا يصل إلى حالة الامتلاء فلن يتكون له كرش؛ لأن الكرش يحدث نتيجة الأكل بكميات أكبر من حجم المعدة فتتمدد المعدة، ويحدث ضعف وتراخ فى عضلات البطن فيتكون الكرش.
وفى حديث آخر يقول: (صلى الله عليه وسلم): "المعدة بيت الداء والحمية رأس الدواء".
الحمية هى التمرينات فالمسلم (رجلاً أو أمرأة) يجب أن يكون نشيطاً رياضياً ليؤدى دوره داخل الأسرة وخارجها.
وحديث أخر يحسم مشكلة السمنة: "بحسب بن آدم لقيمات يقمن صلبه، فإن كان لا محالة فاعلاً فثلث لطعامه وثلث لشرابه وثلث لنفسه".
هذه هى سنة نبينا (صلى الله عليه وسلم) فإذا أرادت أمة أن ترشد استهلاكها، وتحافظ على صحة أفرادها فعليها أن تقتفى أثر هذه السنة المعجزة.
حضرت برامج كثيرة لعلاج السمنة، ورأيت فى أحد المراكز راهبة مع البدناء، وتتحدث معهم فوجدتها تقول لهم: إن الذى يحول الطعام إلى دهون فى الجسم هو الله، فتعالوا نلجأ إلى الله قبل أن نلجأ لوسائل التخسيس، فرقعوا أيديهم وظلوا يدعون الله. وهذه ليست دعوة لعدم الأخذ بالأسباب، فالدعاء هو أهم الأسباب.
ويتبلور العلاج النبوى للسمنة فى مجموعة من أحاديث الرسول (عليه الصلاة والسلام) منها: "نحن قوم لا نأكل حتى نجوع وإذا أكلنا لا نشبع".
فإذا حرص كل فرد على ألا يأكل حتى يجوع، وإذا أكل لا يصل إلى حالة الامتلاء فلن يتكون له كرش؛ لأن الكرش يحدث نتيجة الأكل بكميات أكبر من حجم المعدة فتتمدد المعدة، ويحدث ضعف وتراخ فى عضلات البطن فيتكون الكرش.
وفى حديث آخر يقول: (صلى الله عليه وسلم): "المعدة بيت الداء والحمية رأس الدواء".
الحمية هى التمرينات فالمسلم (رجلاً أو أمرأة) يجب أن يكون نشيطاً رياضياً ليؤدى دوره داخل الأسرة وخارجها.
وحديث أخر يحسم مشكلة السمنة: "بحسب بن آدم لقيمات يقمن صلبه، فإن كان لا محالة فاعلاً فثلث لطعامه وثلث لشرابه وثلث لنفسه".
هذه هى سنة نبينا (صلى الله عليه وسلم) فإذا أرادت أمة أن ترشد استهلاكها، وتحافظ على صحة أفرادها فعليها أن تقتفى أثر هذه السنة المعجزة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق